أصبح انتقال النجم المغربي حكيم زياش، لاعب نادي أياكس أمستردام الهولندي، إلى نادي تشيلسي الإنجليزي أمرًا واقعًا، بعدما أعلن الناديان صباح الخميس الماضي عن توصلهما لاتفاق يقضي بانتقال الدولي المغربي إلى ملعب «ستامفورد بريدج» بداية من الموسم المقبل في صفقة بلغت 40 مليون يورو بالإضافة إلى 5 ملايين يورو متغيرات، ليصبح بذلك واحدا من أغلى الصفقات في تاريخ «البلوز».
وحكى حكيم زياش خلال حواره مع صحيفة «دي فولكس كرانت» الهولندية عن معاناته التي عاشها خلال طفولته بموت والده عندما كان بعمر 10 سنوات، وهذا الأمر أثر عليه كثيرا وجعله يترك دراسته جانبا كما جعله لا يهتم بلعب كرة القدم، ليبدأ بعيش حياة غير صحية حتى أنقذه منها اللاعب الهولندي صاحب الأصول المغربية المتقاعد عزيز دوفيقار، الذي تبنى عدة لاعبين مغاربة ومن بينهم أيضا إبراهيم أفيلاي.
وقال زياش عن مرض والده: «هذا المرض (التصلب المتعدد) حطم والدي، لم يكن يستطع المشي ولا تناول الطعام ولا الكلام، وانتهى به الأمر بأسوأ طريقة».
وتابع لاعب تشيلسي الجديد: «أتذكر ليلة وفاته، فقد كنت فوق السرير في غرفة المعيشة، وقضيت بعض الوقت بجانبه، واضطررت للذهاب إلى الفراش في تلك الليلة، ولكنني أردت أن أبقى معه، وفي النهاية نمت على حافة السرير بجانبه، وفي حوالي منتصف الليل استيقظت وصعدت إلى غرفتي».
وواصل: «بعد ساعات قليلة حوالي الساعة الثالثة، سمعت عائلتي تبكي، لقد مات أبي وأنا كنت طفلًا بعمر 10 سنوات، ولم أعد بعد هذه اللحظة إلى المدرسة، ولم تكن كرة القدم تهمني، لقد ذهبت تماما وتركت كل شيء».
وحكى حكيم زياش خلال حواره مع صحيفة «دي فولكس كرانت» الهولندية عن معاناته التي عاشها خلال طفولته بموت والده عندما كان بعمر 10 سنوات، وهذا الأمر أثر عليه كثيرا وجعله يترك دراسته جانبا كما جعله لا يهتم بلعب كرة القدم، ليبدأ بعيش حياة غير صحية حتى أنقذه منها اللاعب الهولندي صاحب الأصول المغربية المتقاعد عزيز دوفيقار، الذي تبنى عدة لاعبين مغاربة ومن بينهم أيضا إبراهيم أفيلاي.
اقرا ايضا !! كيف تتعامل مع سخرية الأخرين !!
وتابع لاعب تشيلسي الجديد: «أتذكر ليلة وفاته، فقد كنت فوق السرير في غرفة المعيشة، وقضيت بعض الوقت بجانبه، واضطررت للذهاب إلى الفراش في تلك الليلة، ولكنني أردت أن أبقى معه، وفي النهاية نمت على حافة السرير بجانبه، وفي حوالي منتصف الليل استيقظت وصعدت إلى غرفتي».
وواصل: «بعد ساعات قليلة حوالي الساعة الثالثة، سمعت عائلتي تبكي، لقد مات أبي وأنا كنت طفلًا بعمر 10 سنوات، ولم أعد بعد هذه اللحظة إلى المدرسة، ولم تكن كرة القدم تهمني، لقد ذهبت تماما وتركت كل شيء».
تعليقات
إرسال تعليق