فبعد الارقام المهولة التي أصبحنا نسمع عنها مؤخرا و الأجور الفلكية التي يتقاضاها مدربوا و موظفوا الجامعة
حيت كان مجموع مصاريف الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في الفترة مابين منتصف عام 2018 الى منتصف العام الحالي هي اثنين و ثمانين مليار
- المنتخبات الوطنية: 198 مليون درهم
- الإدارة التقنية : 44 مليون درهم
- مصاريف الكان : 26 مليون درهم
فآخر الاخبار ان مدرب المنتخب الأولمبي المغربي باتريس بوميل رفض فسخ العقد الذي يربطه بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم الاّ ان يتوصل بجميع مستحقاته العالقة في ذمة الجامعة و التي ينص عليها العقد المبرم بين الطرفين و الذي يمتد إلى غاية سنة 2022
فباتريس يطالب بمبلغ ملياري سنتيم علاوة على ذلك استفادته من محطة سكنية فاخرة بمدينة مراكش الحمراء .
باتريس بوميل تعاقد مع الجامعة كمعد بدني ضمن طاقم المدرب السابق للمنتخب الوطني ايرفي رونار . حيت هنا السؤال الفارض نفسه و بقوة لمذا مددت الجامعة التقاقد معه.
رغم هذه السيول الجارفة من المال الا أنه لا نسمع الا النكسات و الخيبات على الفريق الوطني بكل الفئات السنية ،
خير متال المنتخب الوطني الذي يسيّر بمزانية تقدر بمليارات
خرج خروجا مذلا في الكان الاخير امام منتخب لا تتعدي ميزانيه 300 ألف اورو و يمتلك لاعبين محدودين الا ان طموحكم كبير
فمنتخب لا يتطيع حتى التأهل الى دور الربع فهذا ما يسمى بالعار
و أما عن المنتخب الأولمبي فحدت و لا حرج حيت أصبحنا عاحزين حتى عن التأهل الي التصفيات النهائية الأولمبية و نسختين متتاليتينإن كانت امكانياتنا محدودة فلماذا نسرف في تبذير المال العام في أشياء لا تجدي نفعا على المواطن المغربي لا على المدى القريب او على المدى البعيد
سوي توالي نكسات و الويلات على مستوى كرة القدم
خي دليل الجارة الجزائر و بإمكانيات مادية ليست بالكتيرة و استطاعت الظفر بالكأس الأمم الافريقية الاخيرة و تأتيث خزانتها بكأس افريقية ثانية ؛
فلمذا لا نتبع استراتيحية الجزائر الناجحة و بقيمة مالية أقل تحقيق نتائج أكبر
حيت كان مجموع مصاريف الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في الفترة مابين منتصف عام 2018 الى منتصف العام الحالي هي اثنين و ثمانين مليار
- المنتخبات الوطنية: 198 مليون درهم
- الإدارة التقنية : 44 مليون درهم
- مصاريف الكان : 26 مليون درهم
فآخر الاخبار ان مدرب المنتخب الأولمبي المغربي باتريس بوميل رفض فسخ العقد الذي يربطه بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم الاّ ان يتوصل بجميع مستحقاته العالقة في ذمة الجامعة و التي ينص عليها العقد المبرم بين الطرفين و الذي يمتد إلى غاية سنة 2022
فباتريس يطالب بمبلغ ملياري سنتيم علاوة على ذلك استفادته من محطة سكنية فاخرة بمدينة مراكش الحمراء .
باتريس بوميل تعاقد مع الجامعة كمعد بدني ضمن طاقم المدرب السابق للمنتخب الوطني ايرفي رونار . حيت هنا السؤال الفارض نفسه و بقوة لمذا مددت الجامعة التقاقد معه.
رغم هذه السيول الجارفة من المال الا أنه لا نسمع الا النكسات و الخيبات على الفريق الوطني بكل الفئات السنية ،
خير متال المنتخب الوطني الذي يسيّر بمزانية تقدر بمليارات
خرج خروجا مذلا في الكان الاخير امام منتخب لا تتعدي ميزانيه 300 ألف اورو و يمتلك لاعبين محدودين الا ان طموحكم كبير
فمنتخب لا يتطيع حتى التأهل الى دور الربع فهذا ما يسمى بالعار
و أما عن المنتخب الأولمبي فحدت و لا حرج حيت أصبحنا عاحزين حتى عن التأهل الي التصفيات النهائية الأولمبية و نسختين متتاليتينإن كانت امكانياتنا محدودة فلماذا نسرف في تبذير المال العام في أشياء لا تجدي نفعا على المواطن المغربي لا على المدى القريب او على المدى البعيد
سوي توالي نكسات و الويلات على مستوى كرة القدم
خي دليل الجارة الجزائر و بإمكانيات مادية ليست بالكتيرة و استطاعت الظفر بالكأس الأمم الافريقية الاخيرة و تأتيث خزانتها بكأس افريقية ثانية ؛
فلمذا لا نتبع استراتيحية الجزائر الناجحة و بقيمة مالية أقل تحقيق نتائج أكبر
تعليقات
إرسال تعليق